Harika bir Neşid...

preview_player
Показать описание

Рекомендации по теме
Комментарии
Автор

الوهابية شتت الأمة الإسلامية مابين مشرك وكافر وصوفي وعابد للقبر وخارجي ثم انطلقوا يشتتوا فرقتهم الضالة وكل فرقة تضلل الأخرى مابين جامية ومداخلة وسرورية وحداديةو قطبية ووووووووو
الحمد لله الذي لم يجعلني وهابيا مجسما تكفيريا

حاشا لله ان تكون الوهابية هي الإسلام الصحيح بل هي للأسف النسخة المزورة والمشوهة للإسلام 👇😨
فضائع الوهابية السلفية من كتبهم 👇😨

قال المؤرخ الوهابي عثمان ابن بشر في ترجمة شيخه ابن عبد الوهاب [كان هو الذي يجهِّز الجيوش، ويبعث السرايا، ويكاتب أهل البلدان ويكاتبونه، والوفود إليه والضيوف عنده، والداخل والخارج من عنده] عنوان المجد، 1/91..

أين كانت توجه هذه الجيوش والسرايا والغزوات كما يطلقون عليها!! هل كانت توجه لدحر أعداء الإسلام الذين كانوا يسعون بكل قوة لتدمير الإسلام وإبادة المسلمين.؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

- يقول مؤرخ الوهابية عثمان بن بشر النجدي [ثم أمر الشيخ بالجهاد وحضهم عليه فامتثلوا، فأول جيش غزا سبع ركايب، فلما ركبوها وأعجلت بهم النجائب في سيرها سقطوا من أكوارها لأنهم لم يعتادوا ركوبها، فأغاروا أظنه على بعض الأعراب فغنموا ورجعوا سالمين]. عنوان المجد، ج1 ص 14-15


- جاء في الصفحة (97 تاريخ نجد) نقله الشيخ حسين بن غنام عن رسائل محمد بن عبد الوهاب.يقول محمد بن عبد الوهاب [إن عثمان بن معمَّر - حاكم بلد عيينة - مشركٌ كافر ، فلما تحقق المسلمون من ذلك تعاهدوا على قتله بعد انتهائه من صلاة الجمعة، وقتلناه وهو في مصلاه بالمسجد في رجب 1163 هـ]

هكذا يقتلون المسلمين في المساجد في يوم الجمعة وكيف يكون حاكم العيينة هذا مشركا كافراً وهو المقتول غيلةً في مصلاه بالمسجد يوم الجمعة ؟! إن الجاهل من المسلمين يعلم أن المتهم بالردة عن الإسلام لا يقتل غيلة بل يستتاب

- يقول ابن بشر فيما سبق [فلما سلَّم من الصلاة قام إليه من ذكرنا فقتلوه.] عنوان المجد 1/23


- يقول ابن بشر في عنوان المجدفي أحداث سنة 1187هـ [وفيها سار عبد العزيز بالجنود المنصورة وقصد الرياض ونازل أهلها أياما عديدة وضيّق عليهم واستولى على بعض بروجهم وهدمها المسلمون وهدموا المرقب وقتَل على أهلها رجالاً كثيرا..]

ثم ينقل خبر فرار أهل الرياض منها وفعل جنود الوهابية بهم قائلاً [ففر أهل الرياض في ساقته – أي في ساقه حاكمها - الرجال والنساء والأطفال لا يلوي أحد على أحد، هربوا على وجوههم إلى البرية السهباء قاصدين الخرج وذلك في فصل الصيف، فهلك منهم خلق كثير جوعاً وعطشا..] إلى أن قال [فساروا في إثرهم يقتلون ويغنمون، ثم إن عبدالعزيز جعل في البيوت ضباطاً يحفظون ما فيها، وحاز جميع ما في البلد من الأموال والسلاح والطعام والأمتاع وغير ذلك؛ وملك بيوتها ونخيلها إلا قليلها..]

- يقول مؤرخ الوهابية في أحداث سنة 1176هـ [وفيها سار عبد العزيز رحمه الله بالجيوش المنصورة إلى الإحساء وأناخ بالموضع المعروف بالمطريفي في الإحساء وقتل منهم رجالا كثيرا نحو السبعين رجلاً وأخذ أموالاً كثيرة، ثم أغار على المبرز فقتل من أهلها رجالا..]عنوان المجد 1/46

ونقول: من ينهب أموال المسلمين ما حكمه في شرع الله؟ ومن يستبيح دماء الموحدين ما جزاؤه في الحياة الدنيا والآخرة؟؟

الحمد لله الذي لم يجعلني وهابيا

طالبالحقالمسلم-ضخ
Автор

الحمد لله الذي لم يجعلني وهابيا مجسما تكفيريا

حاشا لله ان تكون الوهابية هي الإسلام الصحيح بل هي للأسف النسخة المزورة والمشوهة للإسلام 👇😨
فضائع الوهابية السلفية من كتبهم 👇😨

قال المؤرخ الوهابي عثمان ابن بشر في ترجمة شيخه ابن عبد الوهاب [كان هو الذي يجهِّز الجيوش، ويبعث السرايا، ويكاتب أهل البلدان ويكاتبونه، والوفود إليه والضيوف عنده، والداخل والخارج من عنده] عنوان المجد، 1/91..

أين كانت توجه هذه الجيوش والسرايا والغزوات كما يطلقون عليها!! هل كانت توجه لدحر أعداء الإسلام الذين كانوا يسعون بكل قوة لتدمير الإسلام وإبادة المسلمين.؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

- يقول مؤرخ الوهابية عثمان بن بشر النجدي [ثم أمر الشيخ بالجهاد وحضهم عليه فامتثلوا، فأول جيش غزا سبع ركايب، فلما ركبوها وأعجلت بهم النجائب في سيرها سقطوا من أكوارها لأنهم لم يعتادوا ركوبها، فأغاروا أظنه على بعض الأعراب فغنموا ورجعوا سالمين]. عنوان المجد، ج1 ص 14-15


- جاء في الصفحة (97 تاريخ نجد) نقله الشيخ حسين بن غنام عن رسائل محمد بن عبد الوهاب.يقول محمد بن عبد الوهاب [إن عثمان بن معمَّر - حاكم بلد عيينة - مشركٌ كافر ، فلما تحقق المسلمون من ذلك تعاهدوا على قتله بعد انتهائه من صلاة الجمعة، وقتلناه وهو في مصلاه بالمسجد في رجب 1163 هـ]

هكذا يقتلون المسلمين في المساجد في يوم الجمعة وكيف يكون حاكم العيينة هذا مشركا كافراً وهو المقتول غيلةً في مصلاه بالمسجد يوم الجمعة ؟! إن الجاهل من المسلمين يعلم أن المتهم بالردة عن الإسلام لا يقتل غيلة بل يستتاب

- يقول ابن بشر فيما سبق [فلما سلَّم من الصلاة قام إليه من ذكرنا فقتلوه.] عنوان المجد 1/23


- يقول ابن بشر في عنوان المجدفي أحداث سنة 1187هـ [وفيها سار عبد العزيز بالجنود المنصورة وقصد الرياض ونازل أهلها أياما عديدة وضيّق عليهم واستولى على بعض بروجهم وهدمها المسلمون وهدموا المرقب وقتَل على أهلها رجالاً كثيرا..]

ثم ينقل خبر فرار أهل الرياض منها وفعل جنود الوهابية بهم قائلاً [ففر أهل الرياض في ساقته – أي في ساقه حاكمها - الرجال والنساء والأطفال لا يلوي أحد على أحد، هربوا على وجوههم إلى البرية السهباء قاصدين الخرج وذلك في فصل الصيف، فهلك منهم خلق كثير جوعاً وعطشا..] إلى أن قال [فساروا في إثرهم يقتلون ويغنمون، ثم إن عبدالعزيز جعل في البيوت ضباطاً يحفظون ما فيها، وحاز جميع ما في البلد من الأموال والسلاح والطعام والأمتاع وغير ذلك؛ وملك بيوتها ونخيلها إلا قليلها..]

- يقول مؤرخ الوهابية في أحداث سنة 1176هـ [وفيها سار عبد العزيز رحمه الله بالجيوش المنصورة إلى الإحساء وأناخ بالموضع المعروف بالمطريفي في الإحساء وقتل منهم رجالا كثيرا نحو السبعين رجلاً وأخذ أموالاً كثيرة، ثم أغار على المبرز فقتل من أهلها رجالا..]عنوان المجد 1/46

ونقول: من ينهب أموال المسلمين ما حكمه في شرع الله؟ ومن يستبيح دماء الموحدين ما جزاؤه في الحياة الدنيا والآخرة؟؟

الحمد لله الذي لم يجعلني وهابيا

طالبالحقالمسلم-ضخ